الأول لم يقتنع بدور بروتوكولي لرئيس حمله سنه إلى ذلك الكرسي فتصرف بشكل أزعج حتى قيادة حزبه: قال بعض أفكاره دون أن يُمكْيِجَها !.
الثانية: قدّمت الوجه الحقيقي للمعارضة الوطنية والمرأة التونسية المناضلة بفصاحة وحضور بداهة تغبط عليهما (تستحق حضورا أفضل في جهاز السلطة لولا أخطاء حزبها..)
أما السيد مصطفى بن جعفر فقد قدّم خطابا حكيما يتناسب وموقعه الجديد بما يرمّم ثقة المتفرجين في قادته الجدد.
لقد كان يوما طويلا فعلا ولكنه لن ينسى بسرعة
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire